وقفات نفسية مع نظرية الاختيار و العلاج الواقعي
نسعى دائما من خلال سلوكنا الى المطابقة بين مانريد و ما نحصل عليه فاما نكون في وضعية الاتزان السلوكي او
إقراء المزيدفي الماضي كان الشباب يواجهون مرجعية موحدة تضبط المعايير الآخلاقية باعتبارها الدستور القيمي الذي لا يختلف عليه اثنان ، اليوم و في ظل المتغيرات الاجتماعية و الثورة المعلوماتية تعددت المرجعيات و اختلفت و أصبح على المربي ان يكون على مستوى الواقع الجديد و الحركة مع التيار من خلال إعادة البناء المعرفي و المهاري لمسايرة التطورات و المتطلبات النفسية
د اسماء الشروقي
نسعى دائما من خلال سلوكنا الى المطابقة بين مانريد و ما نحصل عليه فاما نكون في وضعية الاتزان السلوكي او
إقراء المزيد