نسعى دائما من خلال سلوكنا الى المطابقة بين مانريد و ما نحصل عليه فاما نكون في وضعية الاتزان السلوكي او في وضعية اختلال التوازن ، كلما اتسعت الفجوة بين ما نريد و ما نحصل عليه
في الماضي كان الشباب يواجهون مرجعية موحدة تضبط المعايير الآخلاقية باعتبارها الدستور القيمي الذي لا يختلف عليه اثنان ، اليوم و في ظل المتغيرات الاجتماعية و الثورة المعلوماتية تعددت المرجعيات و اختلفت و أصبح على
كلما مررنا بظرف او تحدي يتشكل عندنا إدراك نوعي للعالم الخارجي و الذي تتحدد طبيعته حسب البنية المعرفية و القيمة التي نملكها، و بناء عليه يتملكنا شعور أو انفعال مرتبط بشكل كبير جدا بما تم
في التفاعلات الانسانية بكافة اشكالها سواء الزوجية باعتبارك زوج او زوجة ، او التربوية باعتبارك مربي او مربية ، او الاجتماعية غالبا ما نغفل مكون اساسي ضمن المنظومة والذي يشكل الضلع القاعدي ضمن المثلث وهو